يسعى حزب الاتحاد من أجل التغيير والرقي الى تحقيق التوظيف الكامل، يجب أن تتاح للجميع فرصة الحصول على وظيفة بدوام كامل بما يضمن لهم أجرا عادلا ومستحقا، كما يجب أن يكون العمل بدوام جزئي أو متقطع اختيارًا شخصيًا للموظف وليس مفروضا عليه. يجب أن يكون سوق العمل أكثر مرونة للعمال، وكذا تحسين بيئة العمل وتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعملية التي تعتبر من العوامل الأساسية لتحفيز مردودية العمّال.
Medias
هي علم الجسور وفنّ المُمكن. السياسية هي الحوكمة بين آليات السياسات العامة مع الأخذ بعين الاعتبار قواعد ونظريات ومفترقات طرق التي تتوقف على متغيرات قد تكون سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو حتى دولية داخلية او خارجية ، حيث يتم تفعيل شكل السياسات وفق معايير تهدف الى التكاثف لا الى التفريق.
ارتفاع أسعار السكن مشكلة اجتماعية كبرى لا يمكن تجاهلها. يواجه برامج البناء تعطيلات كبيرة، فالجزائر بحاجة إلى الاستثمار في فرص السكن الإيجاري بأسعار معقولة. ضرورة بناء علاقة مبنية على الاحترام المتبادل بين المستأجر وأصحاب العقارات . يجب أن تكون المناطق السكنية ، سواء كانت مستأجرة أو مملوكة ، متنوعة اجتماعيًا كما يجب الحرص على صيانتها بصفة دورية.
الرقي هو المحور الأساسي لحزبنا ويمثَّل في التحول التدريجي نحو الأفضل.
الترجمة السياسية له تتمثل في إطلاق مشاريع لن تستفيد منها جميع الأطراف فالنتائج ستظهر خلال 10 إلى 30 عامًا. يتفانى الاتحاد من أجل التغيير والرقي في هذا التضحية من أجل الأجيال المستقبلية لأننا نؤمن بالتقدم البشري والمشاركة المواطنة.
الديمقراطية بنوعيها هي تكريس رأي الاغلبية وحماية الأقليات. يؤيد حزب الاتحاد من أجل التغيير والرقي كل سبل الديمقراطية الحقّة لممارسة السلطة.
هذه أيضًا مشاركة المواطن في إدارة الحياة العامة مع احترام الحريات والعدالة والمساواة والتسامح.
هذه أيضًا مشاركة المواطن في إدارة الحياة العامة مع احترام الحريات والعدالة والمساواة والتسامح.
يؤمن الحزب أن الهوية الجزائرية مكتفية ذاتيا، فهذه الهوية الغنية والمتنوعة تسمح لنا بالتعايش مع اختلافاتنا. كما نرفض أي تأثير سياسي من الأقطاب الأخرى ومن كل من له مصلحة في طمس الهوية الجزائرية.
تعتبر خدمات رعاية الأطفال من أهم أنظمة التي يجب أن تطبق فيها مبدأ المساواة. تتيح خدمات رعاية الأطفال عالية الجودة حياة يومية متوازنة للوالدين وتتيح للأطفال إمكانية ممارسة مجموعة واسعة من الأنشطة الترفيهية والتربوية ذات المنفعة الاجتماعية. يدعم الحزب فكرة دور الحضانة المجانية، وتقليل حجم المجموعات والحفاظ على الحق في الانخراط في دور الحضانة لجميع الأطفال.
الحراك هو محطة تاريخية في مسار أمتنا، اندمجت في موجاته أطياف المجتمع الجزائري بمختلف تشكيلاته وانتماءاته وهو ما أعطاه بعدًا شعبيا، وشكَّل نواة اجتماعية صلبة أدت الى تصالحنا مع انفسنا ومع تاريخنا.
كما أعطى نَفَسًا قانونيًّة ودستوريًّة للنقاش العميق الذي نسعى أن نجسده في مشروعنا السياسي.
لا ينبغي أن يكون الجنس معيارًا في الاختيارات والقرارات، كما يجب تفعيل مبدأ المساواة في الأجور. إضافة الى المساواة بين الوالدين، من خلال نظام الإجازة الوالدية أثناء الولادة وقرارات حضانة الأطفال أثناء الطلاق.
من الجمال الطبيعي إلى الجمال الفني، تخلق ثقافة الجمال والتأمل الرضا اللامشروط وتنعكس ايجابا على الأفراد، مما يؤدي إلى مجتمع أكثر تسامحًا حيث يرى كل مواطن جمالًا مختلفًا.
هي ترقية الأفراد حسب مبدأ الاستحقاق والذي يتجسد بالمعايير التالية : الكفاءة، العمل، المجهودات المبذولة، المهارات، الذكاء. هذه الترقية تستبعد المعايير المغالطة السائدة في المجتمع، كالأصل الاجتماعي، المحاباة و الشبكات الفردية، الطبقة الاجتماعية وكذا الجهوية. هذا هو التنظيم الاجتماعي الذي يطمح الحزب الى الوصول اليه.
الثقافة هي المحرك الأساسي للمجتمع مهما كان عمره أو فئته الاجتماعية.الثقافة يجب أن تبقى مستقلة وأن لا تخضع للقيود السياسية والادارية.
الاتحاد من أجل الثقافة والتنمية يشجع تنفيذ سياسة ثقافية تسمح بتعزيز تنوع الثقافة الجزائرية بأكملها وجعلها محورًا اقتصاديًا هامًا.
الاتحاد من أجل الثقافة والتنمية يشجع تنفيذ سياسة ثقافية تسمح بتعزيز تنوع الثقافة الجزائرية بأكملها وجعلها محورًا اقتصاديًا هامًا.