Skip to content

التحدي #5 إشعاع الجزائر

التأثير والرقي

أ) التعمير

كيف؟

  • إجراء مراجعة للمشاريع الحديثة والتي قيد التنفيذ.
  • تحديث الشروط والمواصفات المطلوبة للمشاريع المستقبلية لتضم أهدافًا بيئية وبيئية.
  • تنظيم شركات البناء والإنشاءات بفرض معايير دولية.
  • منع التراضي لجميع الأسواق، بما في ذلك سوق البناء.
  • ضمان الوصول للأشخاص ذوي احتياجات خاصة إلى جميع البنية التحتية المتاحة للجمهور، سواء كانت عمومية أو خاصة.
  • اعتماد سياسة حقيقية لتهيئة التراب تضمن تقليل التفاوتات المكانية في أبعادها البيئية والاقتصادية والاجتماعية، وترافق التنمية المتوازنة لجميع مناطق البلاد.
  • تحديد احتياجات السكان ووضع جميع الأدوات اللازمة لإدارة مستدامة وصحية لمدننا.

ماذا؟

يتميز النهج الحضري بالشمولية والطابع الاجتماعي، حيث يُلبي متطلبات تنظيم المناطق وتحسين إمكانية الوصول والتنقل. يجب أن تكون رفاهية المواطنين هي ركيزة سياسة التخطيط الحضري.

لماذا؟

لأن مسألة التخطيط الحضري قد تم تقييدها بالبناء فقط، ويجب ألا يقتصر حق الإنسان في المدينة على المدن الكبيرة فقط.

ب) مكانة النساء

كيف؟

  • الالتزام بكل الأنظمة المكونة للمذهب القانوني والدستور الجزائري.
  • تقدير العمل المنزلي من خلال مخصصات ونظام تأمين يؤهل ربات البيوت للحصول على التقاعد.
  • جعل مبدأ المساواة بين الجنسين رؤية حقيقية وفعّالة، مع فرض عقوبات مالية وتعليق إجراءات للأطراف المتجاوزة أو المتقاعسة.
  • تجريم جميع أشكال التحرش ضد النساء.
  • إنشاء قسم لقوات الأمن على جميع التراب، متخصص في العنف الأسري.
  • وضع سياسة للتوعية وحماية حقوق المرأة.
  • دعم ومساعدة هياكل التنظيم الأسري في جميع أنحاء البلاد.
  • دعم ريادة الأعمال الإنتاجية للمرأة.

ماذا؟

إنها القدرة على المؤسسات الاجتماعية والثقافية والقانونية على حماية مصدر ثمين في بناء الجزائر الحالية والمستقبلية.

لماذا؟

لأن السلطة الاجتماعية تهيمن على سلطة المؤسسات فيما يتعلق بقضية المرأة، من خلال الفاعلين الذين يجب أن يكونوا ضامنين لها.

ج) الدبلوماسية والقوة الناعمة

كيف؟

  • تعبئة الجالية الجامعية والعلمية وريادية الأعمال في جميع أنحاء العالم من خلال تمثيلاتها الدبلوماسية لتعزيز ربط قوى الأمة.
  • طبق سياسة تطوّرية تجاه إفريقيا كشريك استراتيجي واقتصادي وعلمي ومناخي.
  • منح طاقة جديدة لاتحاد المغرب العربي من خلال مغرب الشعوب.
  • عقد شراكات مربحة مع الممثلين التجاريين والصناعيين.
  • تحديد استراتيجية لتسريع اندماج الجزائر في المؤسسات الدولية وبناء سياسة تأثير فيها. → فريق العمل
  • فتح فُرصًا للكوادر العليا في القطاعات الخاصة للانضمام إلى المهام الدبلوماسية حسب مجال خبرتهم.

ماذا؟

إنها قدرة الجزائر على التأثير في قرارات هذا العالم كفاعل إقليمي ودولي باستخدام كل مواردها.

لماذا؟

لأن تأكيد قوته اليوم هو طموح عابر يستدعي مهارات دبلوماسيي الدولة وأيضًا سبل تأثير خارج المؤسسات.